هكذا أُخبرت بمعدل الباكالوريا !

كنت جالسا لوحدي في إحدى الغرف بدار جدتي.. هناك في الطابق العلوي، أتجول في الفيسبوك أنتظر وصول موعد إطلاق نتائج الباكالوريا.. كنت وحيدا هناك، اضطررت للتوجه لدار الجدة لأننا ما زلنا لم نمتلك ذلك الكابل الذي يربطنا بالقرية العالمية.. لا أتذكر التوقيت بالضبط، فأنا فاشل جدا في تذكر التفاصيل، لا بل حتى بعض الأمور المهمة،…