أتذكر ذات يوم من أيام طفولتي عندما دعاني أحدهم، وكان وسط جماعة من أصدقائه، وطلب مني أن أضحك، كان في الحقيقة قد دعاني لفعل ذلك حتى أكون أنا المادة المُضحِكة.. قد تتساءل وما كان المضحك فيَّ حينها!.. ببساطة كان “سِنّي الأمامي المكسور” هو مصدر الضحك والسخرية!.. انفجر الجميع حينها في الضحك، وضحكت معهم!.. ضحكت حينها…